افتُتح المؤتمر الآسيوي السابع عشر لعلماء التجميل (الجمعية الأمريكية للجراحين 2025) في الفترة من 4 إلى 6 يونيو 2025، بمركز التجارة العالمي في مانيلا، الفلبين. واستعرضت مجموعة فروغ برينس، العلامة التجارية الرائدة في صناعة منتجات رعاية الأطفال في الصين، إنجازاتها البحثية المبتكرة في المعرض، بمشاركة خبراء الصناعة العالميين في هذا الحدث الكبير.
تأسس المؤتمر الآسيوي لعلماء التجميل (الجمعية الأمريكية للجراحين) عام ١٩٩٢، وهو تابع لـ الاتحاد الدولي لمراكز خدمة المجتمع، وهو المؤتمر الأكاديمي الرائد في مجال علوم وتكنولوجيا التجميل في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، ويهدف إلى تعزيز تبادل الأبحاث المتطورة، والابتكار التكنولوجي الصناعي، والتعاون الدولي. ركز المؤتمر، الذي حمل عنوان "تمكين علوم التجميل"، على تكامل التكنولوجيا والتقاليد والابتكار.
خلال المؤتمر، عُرض في قاعة العرض الرئيسية ملصقٌ رائدٌ في مجال البحث والتطوير لمجموعة ضفدع الأمير بعنوان "التأثيرات المضادة للالتهابات في المختبر لزيت بذور الكاميليا في خلايا سمك الزرد وRAW264.7". وفي الوقت نفسه، شارك فريق معهد أبحاث الابتكار التابع لمجموعة ضفدع الأمير رؤاهم حول التطبيق المبتكر لنماذج سمك الزرد في تقييم سلامة منتجات العناية ببشرة الأطفال، وناقش مع خبراء وعلماء من مختلف البلدان الاستخدام الآمن والفعال للمكونات الطبيعية في منتجات الأطفال. وستستفيد مجموعة ضفدع الأمير من هذا المؤتمر مستقبلًا لتعزيز البحث والتطوير العالمي لزيت بذور الكاميليا، وهو مكون شرقي مميز، وتعميق البحث الأساسي والتطبيق الصناعي للمكونات النشطة الطبيعية، والسعي إلى دمج حكمة الأبوة والأمومة الشرقية بعمق مع التكنولوجيا الحديثة، واضعةً بذلك معيارًا جديدًا للسلامة والطبيعية والفعالية في صناعة العناية ببشرة الأطفال العالمية، ومُبشرةً بعصر جديد في البحث والتطوير في مجال مستحضرات التجميل للأطفال.
بصفتها علامة تجارية محلية ذات تاريخ يمتد لـ 26 عامًا، ستواصل فروغ برينس التزامها بفلسفتها المتمثلة في السلامة والبراءة والفرح، مطبقةً بذلك شعارها "غسيل ورعاية أطفال سعداء". وباتباعها معايير الصناعة الدولية كمعيار أساسي، ستواصل الشركة تعزيز جهود البحث والتطوير والابتكار والتقدم المستمر، مقدمةً المزيد من المفاجآت والبهجة للأطفال، جاعلة من كل تجربة غسيل وعناية وقتًا رائعًا يتطلعون إليه. وفي الوقت نفسه، ستواصل فروغ برينس دفع عجلة تطوير هذه الصناعة، مساهمةً في تعزيز مكانتها، وقيادة الصناعة نحو مستقبل أكثر أمانًا وصحة ورفاهية.